[size=18]╠ღ ° ثـعـابـيـنـ ●.:.● الحـيـاة ღ°♫╣╠ღ
كـثـيـر مـا نـرى فـي حـيـاتــنـا ثـعـابـيـن
أغـلـبـهـا يـؤدي إلـى مـوت الـقـلــب ســمـاً
كـيـف نـحـمـي أنـفـسـنـا مـنـهـا .. بـالـصـيـد !!
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
؛،؛ ثـعـبـانــ الـجـراحــ ؛،؛
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
عـنـدمـا يـفـرح الـقـلـب بســرور فـاضـح و يـنـحـاز الـقـلـب إلـى الـثـقـة لـلـبـسـيـط
فـلا يـتـوقـع أن يـجـرح بسـم ســائـر ب شـرايـيـن .. فـعـنـدمـا يـبـسـط الـثـعـبـان سـمـه عـلـى ذلـك الـقـلـب ..
فـأن الـمـصـاب قـد عـانـق فـراش الـمـوت مـسـمـومـاً
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
؛،؛ ثـعـبـانـ الـنـفـاقــ ؛،؛
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
عـنـدمـا تـبـوح بـأســرارك إلـى شـخـص وتـهـدي إلـيـه قـلـبـك بـمـا فـيـه مـن غـيـر مـبـالاة
فــلا تـتـوقـع أن تـنـافـق بــســم بـالـقـلـب .. فـعـنـدمـا يـنـشـر الـثـعـبـان سـمـه عـلـى ذلـك الـقـلـب ..
فـأن الـمـصـاب يـعـانـق أكـتـاف الـنـدم ويـهـجـي بـنـفـسـه فـي هـاويـة الظـلام
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
؛،؛ ثـعـبـانــ الأحـاسـيـســ ؛،؛
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
عـنـدمـا يـكـون قـلـبـك يـمـلـك إحـسـاسـاً كـبـيـراً و يـفـضـي بـذلـك الإحـسـاس إلـى الـنـاس
فـلا تـتـوقـع أن لا تـسـتـغـل مـن قـبـل الـثـعـبـان فـأنـه يـتـصـيـد مـتـى يـرمـي سـمـه عـلـى قـلـبـك الـحـسـاس ..
فـأن الـمـصـاب يـعـانـق صـدور الـضـيـم والأسـى و يـسـري باللـيـل مـجـنـونـاً
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
؛،؛ ثـعـبـانــ الـصـــلاة ؛،؛
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
عـنـدمـا يـكـون قـلـب الـعـبـد مـنـشـغـل فـي الـصـلاة عـنـدمـا يـكـون مـع ربـه فـي خـشـوع
فـلـيـس أنـت بـذلـك مــع الله فـإن الـثـعـبـان يـراقـبـك و يـرمـي بـسـمـه عـلـيـك عـنـدمـا تـقـع فـي عـبـادة ..
فـسـمـه الـتـفـكـيـر .. حـيـث يـشـغـلـك بـأشـغـال أخـرى تـنـسـيـك مـع مـن أنـت
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
؛،؛ ثـعـابـيـنــ الـحـيـاة ؛،؛
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
كـثـيـرة ذكـرنـا مـنـهـا وأهـمـهـا ..
فـنـحـن نـعـيـشـهـا وسـوف نـعـيـشـهـا بــالغــد ..
فـلـنـتـسـلـح بـالـصـبـر والإيـمـان والـدعـاء ..
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
؛،؛ ثـعـبـانــ الـحـيـاة ؛،؛
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
عـنـدمـا يـفـرح الإنـسـان سـرعـان مـا يـنـقـلـب ذلـك الـفـرح إلى حــزن ..
عـنـدمـا يـعـبـد الإنـســان ربــه سـرعـان مـا يـفـعـل بـعـدهـا مـعـصـيـة ..
عـنـدمـا يـحـزن الإنـسـان يــدوم ذلك الـحـزن أيــام وشـهـور وسـنـيـن ..
إنـه ثـعـبـان الـشـيـطـان .. الـذي أغـوى الـجـمـيـع بـزيـنـة الـحـيـاة الـبائـسـة ..
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
؛،؛ الاقتنــــاصـــ ؛،؛
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
اقـرن بـيـن الـنـاس فـي الإحـسـاس فـهـنـاك الـذئـب وهـنـاك الـغــزال ..
فــاخـتـر الـقـلـب الـحـنـون الـذي يـسـتـقـبـل الإحـسـاس[/size]